همسة نطقت بها في آذان البعض فأصمتهم ! لأنهم ببساطةٍ يجزعون من الحرية ؛ وهمستُ بها في آذان آخرين فأحيتهم ؛و كانت لهم ترياقاً لهم فيه شفاء ... فاخترت أن أهمس بها في أذنك ؛ لأنظر فيك ؛ و تنظرَ فيَّ ونخطوا سوياً درباً أسميته ؛~ درب الـحــريـــة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق